منتدى اسلامى ^ متنوع ^برامج حمايه ^الفتوشوب والتصاميم ^ تطوير المنتديات ^ أكواد^تومبيلات
سنة أولى | تربية أطفال ... 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا سنة أولى | تربية أطفال ... 829894
ادارة المنتدي سنة أولى | تربية أطفال ... 103798
منتدى اسلامى ^ متنوع ^برامج حمايه ^الفتوشوب والتصاميم ^ تطوير المنتديات ^ أكواد^تومبيلات
سنة أولى | تربية أطفال ... 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا سنة أولى | تربية أطفال ... 829894
ادارة المنتدي سنة أولى | تربية أطفال ... 103798
منتدى اسلامى ^ متنوع ^برامج حمايه ^الفتوشوب والتصاميم ^ تطوير المنتديات ^ أكواد^تومبيلات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

منتدى السيف المسلول الاسلاميه


 

 سنة أولى | تربية أطفال ...

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
احلام ضايعه




انثى
عدد المساهمات : 35
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 02/04/2010
العمر : 32

سنة أولى | تربية أطفال ... Empty
مُساهمةموضوع: سنة أولى | تربية أطفال ...   سنة أولى | تربية أطفال ... I_icon_minitimeالإثنين أبريل 05, 2010 12:50 am

.. بسـ..ـم
اللـ..ـه الرحمـ...ـن الرحيـ...ـم ..


كلنا يعلم أنّ مرحلة الطّفـولة مرحلة إعداد وتـدريب للطفل
لتـكوين شخصيته ، مما يستدعي وجود مربٍ نـاجح يجمع بين الصدق والأمانة ،
والقوة والعدل ، والعلمِ والحرص .
وبذا تكون التربية تنمية لجـوانب الشخصيـة وتنظيما لسـلوكها وبناءً لشخصية
الطفل ( عقائدياً ، عبادياً وخلقيا وصحياً وعلمياً ) .

~ البناء العقائدي :

قال بـعضهم :

{ إنَّ الغصون إذاقومتها اعتدلتو لا يلين اذاقومته الخشب

وينفع الأدب الأحداث فيصغر وليس ينفع عند الشيبة الأدب ..


التوجيه والتأسيس السليمين للعقيدة عند الطفل ضرورين ، حيث يقوم بها
الوالدان بشكل رئيسي وضمن المنهج الإسلامي الصحيح النابع من القرآن الكريم
والسنة المطهرة ، مع الإستفادة من تربية السّلف وحُسن تطبيقهم لهذا المنهج
وذلك تبعاً لعدة أسس :

- الأساس الأول : إحيـاء بذرة الفطرة والتي
تتمثـل بتلقين الطفل كلمة التوحيد بأذنه اليمنى عند الولادة

- الأساس الثاني : تثبيت اعتقادهم بالله الواحد
الأحد ، وترسيخ حب الله تعالى في نفوسهم .

قال جلّ وعلا : { قُل إن كُنتم تحبون اللهَ فاتَّبعوني يُحِببْكُم اللهُ
ويَغفر لكم ذنوبَكم واللهُ غفورٌ رحيم }

إضافة لحب الرّسول عليه السّـلام والإيمان بالملائكة
والرسل والكتب السماوية واليوم الآخر والقضاء والقدر خيره وشره

وبذا يتعلم الطفل أهمية أن يكون بين الإنسان وربه إيصال دائم لا ينقطع ،
فالعبادات بشتى أنواعها تُشعر المؤمن بأنه موصول بالله يستمد منه الهداية
والهون ، فيلبي الله دعاءه ، وبالتالي قد انعقدت بين الله وقلب الطفل صلة
لا تنقطع في النهار أو الليل ، لا تنقطع في عمل أو شعور أو فكر أو قول .

ولا تنسي أيتها الأم الفاضلة أن تهيئي لأطفالك من يعلمهم القرآن سواء في
البيت أو المسجد كي تربطيه به روحاً وفكراً وتلاوة وعملاً وأحكاماً


همسة لكِ :


- أجيبي تساؤلات طفلك الدينية بما يفهمه ويُناسب مستوى إدراكه

- لا تلقني طفلكِ اسم الله من خلال الأحداث الأليـمة

- حذارِ أن ترعبي طفلكِ بكثرة الحديث عن غضب الله وعذابه والنّار ، إنما
رغبّـيه بالجنّـة


~
البناء العبادي :


بداية يتوجب عليكِ معرفة أن الطفولة ليست مرحلة تكليف وإنما
إعداد وتدريب لمرحلة البلوغ .


من المهم تعويد الطفل على ممارسة الأمور العبادية كالصوم والصلاة ، وإن لم
يدرك [ مبدئياً ] الفائدة منها ، لكنها على الأقل
ستصبح جزءاً من تفكيره وسلوكه .


ويكون ذلك عن طريق القدوة الحسنة من الوالدين ، وترغيب الطفل بالعبادة على
أنها جزء بسيط من شكر الله على نعمه الكثيرة علينا ، وإظهار الاهتمام بها
وتقديمها على كل شيء .



~ البناء
الأخلاقي :




ينفصل الجانب الرّوحي والعقائدي عن الجانب الخلقي ، حيث أن الأخلاق في
السنة النبويّة لم تدع جانباً إلا رسمت له المنهج الأمثل للسلوك الرفيع .

وتأديب الطفل يكون بتعليمه الأدب مع الوالدين ، أدب الاحترام والتوقير
للكبار والعلماء ، أدب الأخوة عن طريق بث روح التعاون والثقة بين أفراد
البيت جميعاً ، فيشعر الطفل وكأن اخوانه أصدقاء له ، أدب الجار ، أدب
الاستئذان ، أدب الحديث والسّـلام ، أدب المشي والجلوس ، آداب الطّعام
والشراب ، آداب الإنصاتأثناء تلاوة القرآن .



ويتوجب تعليمه خلق الحياء ، خلق الصدق والتحرز من الكذب وتأكيد فكرة عدم
وجود كذبة بيضاء أو كذبة نيسان ، ويكون ذلك عن طريق حثّه على الصدق دون
إكراه ، وإشعاره بالمحبة والعطف وتشجيع الثقة في نفسه بأهمية قوله الحق ،
خلق الأمانة والوفاء ، خلق حفظ السر ، خلق العفو والتواضع وتنظيف الصدر من
الأحقاد .


~ البناء البدني :


وهذا بناء لا يقل أهمية عن غيره كونه يُسهم في تنمية
الجسد وتوجيه نموه باتجاه تحصيل الصحة والقوة ، كما وأنه يساعد على النضج
الإنفعالي وإنماء الوظائف الفكرية نظراً للعلاقة الوطيدة بين الجسد والنشاط
الفكري ، ويسهم في تحسين التكيف الإجتماعي ، ناهيكِ عن أنه ينمي حاجة
الطفل للحركة واللعب .

يشمل البناء البدني عدة أبعاد :

[/size]
الريَاضة :حيث يمكنكِ تعليم الطفل السّباحة أو الرماية
أو ركوب الخيل ، أو إجراء المسابقات الرياضية بينه وبين أقرانه ، ولا تنسي
أهمية مشاركتك إياه بعض الألعاب ، فاللعب للطفل كالماء للإنسان ، وساحات
اللعب أماكن يرسم فيها خطوط عريضة من شخصيته وأبعاد طويلة من تفكيره ،
ويمكن اعتبارها ضرورة ملحّة .

الطعام والشراب :لا استمرار للحياة إلا بهما ، وقد وضع الإسلام قواعد خاصة
وطُلب منّا تنفيذها ، ويتوجب عليكِ هنا أيتها الأم الفاضلة تعليمها لأطفالك
، كأن يغسل يديه قبل الطعام وبعده ، والاعتدال في تناول الطعام فلا إفراط
ولا تفريط ، واجتناب الأطعمة أو الأشربة المحرمة .

النوم : قد دعا الإسلام إلى راحة الجسم بالنوم وقتاً كافياً كي تسكن
الجوارح وترتاح .
والنوم كما تعلمين من أعظم الأمور أهمية في حياة الطفل ، وقد حضّ الإسلام
أن ينام الفرد على الجانب الأيمن ( والعلم الحديث اكتشف أهمية ذلك العظيمة )
، وعليكِ أيتها الأم أن تعلميه الأذكار الخاصّة التي وردت عن النّبي ، كما
عليكِ أن تجعلي له موعداً ثابتاً للنوم لا يأكل قبله أو يشرب .


- النظافة : وهي نوعين :

نظافة السرائر : وتتمثل في تطهير القلب والصّدر من الأخلاق المذمومة
نظافة الظاهر : مثل نظافة الجسم والاغتسال وتقليم الأظافر والحلق ونظافة
الثوب

من المهم كذلك تعليم الطفل الاستنجاء وأهميته ، وآداب
قضاء الحاجة منها :
أن يدخل الحمام برجله اليسرى ويخرج منه برجله اليمنى .
أن يقول دعاء دخول الحمام [ اللهم إني أعوذ بك من الخبث والخبائث ] ، ودعاء
الخروج منه [غفرانك ] .

[size=25]~ البناء العلمي :



لم تعرف الشريعة ديناً مثل الإسلام عنيَ بالعلم عناية فائقة ودعا إلى
التأمل والتفكر في الكون للوقوف على أسراره .


قال تعالى : {قلِانظُرُواْمَاذَافِيالسَّمَاوَاتِوَالأَرْضِ
} .




تعليم
الطفل تحدده مراحل نموه العقلي والفكري ، فيعلم الطفل أولاً النطق ، ثم
الكلام ، ثم القراءة والكتابة ومعرفة أمور دينه .

ومما يتوجب عليكِ معرفته أيتها الأم الفـاضلة أن للجميع دور في التربية
العلمية للطفل التي تبدأ بالوالدين والأهل ثم يأتي دور المدرسة والمعلم
والمسجد والإعلام ، كل أولئك يشكلون ركيزة مهمة تُنشأ أجيالاً ذات عقيدة
راسخة وإيمانا قـوي

الأساليب الخاطئة في تربية الطفل تُؤثر سلباً في تكوين شخصيته ، وهي إما
تكون لجهل الوالدين في طرق التربية ، أو لاتباع أسلوب خاطئ .

{ من الاتجاهات الخاطئة التي ينتهجها الوالدين في تربية الطفل :

[size=21]التسلط أو السيطرة :
أي تحكمك أيتها الأم الفاضلة بنشاط الطفل والوقوف أمام رغبته ومنعه من
القيام بسلوك معين وإن كان مشروعاً ، أو إلزامه بالقيام بمهام وواجبات تفوق
قدرته ، ويرافق ذلك العنف والحرمان ظناً منك أن ذلك في مصلحة الطفل دون أن
تعلمي أنك تساهمين في ميل الطفل للخضوع واتباع الآخرين وتفقدينه ثقته
بنفسه ، وطمسه وإبداعه وقدرته على المناقشة وإبداء الرأي ، وأحياناً قد
ينتج عن ذلك طفل عدواني مخرب !

المبالغة في الحماية :

ويكون ذلك بقيامك أو والد الطفل بالمسؤوليات التي يفترض أن يقوم بها نيابة
عنه ، فلا تتاح له الفرصة لاتخاذ قراره بنفسه أو إعطائه حرية التصرف بكثير
من أموره .
قد يرجع ذلك إلى خوف الوالدين على الطفل سيما وإذا كان وحيداً .

وتظهر نتيجة ذلك سلباً على الطفل فيكبر بشخصية غير مستقلة أو قادرة على
تحمل المسؤولية وأداء واجباتها بنفسها ، إضافة إلى انخفاض مستوى الثقة
بالنّفس ووجود الإحباط لدى الطفل كشعور ملازم له ، وعادة ما يكون هذا الطفل
بشخصية مهزوزة حساسة لا تثق بقراراتها .

الإهمــال :

ولذلك مظاهر كثيرة ، مثل ترك الطفل دون تشجيع على سلوك مرغوب فيه ، أو
العكس ( أي تركه دون محاسبته لقيامه بسلوك خاطئ ) ، والسخرية والتحقير
للطفل عند إقدامه على عمل ما قد سعد به ، فتجد الوالدين يحطمانه وينهرانه .
وتكمن خطورة هذا الأسلوب في عدم إشباع حاجات الطفل الفسيولوجية والنفسية
ووجود بعض الاضطرابات السلوكية لدى الطفل كالعدوان أو العناد والسرقة ، أو
إصابته بالتلبد الإنفعالي .

التدليل :

ويُقصد الإفراط فيه ، فـ خير الأمور الوسط ، لاإفراط ولا تفريط .
تعويد الطفل على الأخذ دائما تُحدث له مشاكل مُستقبلاً في التكيف مع البيئة
الخارجية فينشأ متوقعاً من العالم الخارجي أن يلبي مطالبه ، معتقداً أن
الكمال صفة لكل تصرفاته وأنه منزه عن الخطأ . فـ حذارِ حذارِ أيتها الأم
مِن المبالغة في التدليل .

التذبذب في المعاملة :
يعني عدم استقراركِ في المعاملة ( من ناحية الثواب والعقاب ) ، فيعاقب على
سلوك ويُثاب عليه في مرة أخرى !
مما يُسبب للطفل حيرة إن كان ما يفعله صواب أو ممنوع .
وغالباً ما يترتب على ذلك الأسلوب شخصية متقلبة مزدوجة .

التفرقة :

انعدام المساواة بين الأبناء والتفضيل بسب الجنس أو ترتيب المولود أو السن
يؤثر على الطفل وشخصيته فيتملكه شعور الحقد والحسد تجاه ( الطفل المفضل ) ،
ويصبح بطبعه أنانياً يحب الاستحواذ وتملك كافة الأشياء وإن كانت على حساب
الآخرين .

إقتراحـات تربـوية.. لكل أم عظيمة ..

الشـعور بأهمية التّربية :

هُـنا تكون نقطة البداية ، فأنتِ كـ أم مسؤولة عن جزء كبيرة من مستقبل
أولادك ، وحين نقـول تربيـة ، فنحن نعني إعداد الطفل بكافة جوانب شخصيته :
الإيمانية ، الجسدية ، النفسية ، العقلية .
وعليكِ أن تُدركي الفرق بين شخص يعاقب ابنه حين لا يصلي ، وبين آخر يغرس
عند ابنه حب الصلاة ، وبين شخص يضرب ابنه لتفوهه بكلمة نابية ، وآخر يعلم
ابنه رفض هذه الكلمة .. تلك التربية بمفهومها الواسع .

النظام ثم النظام :

أنتِ أيتها الأم بحـاجة إلى تعـويد أطفالك على نـظامٍ مُعين في غرفتهم
وأدواتهم ، ومواعيد الطعام والنوم ، وفي التعامل مع الضيوف ... الخ
الكل بإمكانه التمييز بين طفل يسكن بيئة منظمة ، وبين آخرٍ تراه عشوائياً
متخبطاً قلباً وقالباً !

أضيفي لخبرتك التربوية المزيد :

عليكِ أن تسعي دائما لزيادة خبرتك التربوية
والارتقاء بها ، ويكون ذلك في :

· القراءة للكتب التربوية ، وهنا اسألي نفسكِ سؤالاً صريحا : ما حجم قراءتك
التربوية ؟ إجابة هذا السؤال تبرز مدى ثقافتك التربوية !

· استغلال الاجتماعات العائلية من خلال النقاش في أمور التربية والاستفادة
من الرأي والرأي الآخر ، وسماع النقد بغرض محاولة التصليح .

· الاستفادة من التجارب والخبرات التربوية التي تمر بها عائلات أخر ، أو في
نفس العائلة ؛ فالأخطاء التي وقعتِ بها مع طفلك الأول ، تجنبيها مع الطفل
الثاني ...

الاهتمام بحاجات الطفل :

للطفل حاجات واسعة منها :~

· الحاجة للاهتمام المباشر : ومِن صور ذلـك
الاهتـمام بطـعامه وشرابه ، وتلافي إظهار الانزعاج أثناء تلبية ما يريد ،
وحسن الاستـماع له حين يحكي قصة ، أو يطرح أسئلة معينة ، والتخلص من أثر
المشاعر الشخصية ، فإن كُنتِ مُنزعجة من شيء مـا وجَبَ عليكِ كبتها وعدم
تركها للتأثير على اهتـمامكِ بـطفلك

· الحـاجة إلى الثقة : الطفل يحتاج إلى الشعور
بثقته بنفسه وثقة الآخرين به ، ويمكن تعزيز ذلك عن طريق تجنب السّخرية
والنقد اللاذع حين وقوعهم في الخطأ ، ومن خلال التعامل الحسن مع مواقف
الفشل ومحاولة استثمارها لغرس الثقة بالنجاح بدل التثبيط .

· الحاجة إلى اللعب : ويكون ذلك من خلال إعطاء
الطفل الوقت الكافي للعب دون الإنزعاج منه ، واستثمار هذه الحاجة في تعليمه
الانضباط وتجنب إزعاج الناس أو اللعب في مناطق ممنوعة مثل المسجد أو مكان
استقبال الضيوف ، وكذلك من خلال الحرص على اقتنائه للألعاب الفكرية
والعقلية .

الحرص على التوافق بينكِ وبين زوجك


التربية لا تتـم من طرف واحد ، فهي ليست حكراً عليكِ أو على الأب ، وإنما
هي عملية تـكاملية تحتاج كلاكما ، فعليكِ أن تحرصي دائماً على حسن العلاقة
بينكما ، ووجود رضا وتفاهم على الأساليب التربوية المُتبّعة ، والسعي إلى
غرس ثقة الأطفال بالآخر ، فالأب يرفع من قدر الأم أمام أطفاله ، والعكس
كذلك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ESLAM ALI
المدير العام
المدير العام
ESLAM ALI


الأوسمة : سنة أولى | تربية أطفال ... W4
ذكر
عدد المساهمات : 2192
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 02/05/2009
العمر : 35

سنة أولى | تربية أطفال ... Empty
مُساهمةموضوع: رد: سنة أولى | تربية أطفال ...   سنة أولى | تربية أطفال ... I_icon_minitimeالإثنين أبريل 12, 2010 2:04 pm

سنة أولى | تربية أطفال ... 642468
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://saloomero.mam9.com
 
سنة أولى | تربية أطفال ...
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» صور أطفال
» ازياء أطفال 20010
» صور أطفال زعلانين - زعل الأطفال
» نشيد الأحرف حرف الألف نشيد أطفال

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى اسلامى ^ متنوع ^برامج حمايه ^الفتوشوب والتصاميم ^ تطوير المنتديات ^ أكواد^تومبيلات :: ♥ ۝ مــنتــدى الاطـــفــا ل ۝ ♥-
انتقل الى: